الثورة الأمريكية التي تشتد الحاجة إليها استجابة لطغيان تغذية الأموال الحزبين النخبة .

[right][b][font:7105=Courier New][size=18] [/right]
[right][b][font:7105=Courier New]كنا بالفعل كان لها الثورة الأمريكية التي تشتد الحاجة إليها استجابة لطغيان تغذية الأموال الحزبين النخبة الثرية التي تعمل على تدمير الطبقة الوسطى ، باستثناء مشكلة واحدة كبيرة : الكثير من سكان أميركا هو مجرد غبي عادي. . غبي جدا لتتصرف مثل اليونانيين الغاضبين وترتفع في الشوارع على التمرد ضد الحكومة المختلة وظيفيا. . في الحرب لا تنتهي من الجمهوريين وعلى سرطانية (جعل من الغباء) أعضاء حزب الشاي للحصول على مزيد من السيطرة السياسية حتى من الاقتصاد الأميركي والنظام والثقافة لديهم أسلحة أخرى ثابتة على الدلالي. . في أحدث هجوم على الذكاء هو استخدام المستمر لعمل المبدعين الأجل بدلا من كلمات مثل الأغنياء أو الأثرياء. . ليس فقط الجمهوريين في الكونغرس عادي يفعلون هذا ، ولكن خصوصا محصول كبير من المرشحين للرئاسة الجمهوري. . هذا قليل من الذكاء بالتأكيد كان ضروريا لأن الكثير من أمة كان بداية لنقدر الحرب الطبقية يحدث. . والتفاوت الاقتصادي المتزايد ، تعيين البطالة في الخرسانة ، ودمج الطبقة الوسطى في الفقر المنكوبة الطبقة الدنيا أكثر وضوحا عن الصيرورة. . تضع ذلك في اعتبارها : كما زوكرمان أشار إلى أن الولايات المتحدة "تعرض لفقدان أكثر من 7 ملايين وظيفة ، فضاع كل وظيفة المكتسبة منذ عام 2000. . من لحظة إدارة أوباما جاء إلى منصبه ، لم تكن هناك أي زيادة صافية في وظائف بدوام كامل ، إلا في وظائف بدوام جزئي. . هذا يتنافى مع كل حالات الركود السابقة. .” أرباب العمل ليست مذكرا العمال الذين تم تسريحهم من العمل بدوام كامل ". . وقد اكتشف القطاعات التي يمكن أن تعظيم الأرباح مع أصغر تعمل القوات الأميركية ، بل تصدير الوظائف والاستثمارات الرأسمالية. . واستفادتهم من جميع أنواع الثغرات الضريبية التي تحميها الجمهوريين بحيث يدفعون مبالغ زهيدة جدا إذا أية ضرائب في الولايات المتحدة. رائع المادة الجديدة التي ريفز جيف يجعل قضية البطالة سترتفع في الواقع إلى أكثر من 10 في المئة ، وذلك بسبب عمليات التسريح المتوقعة في التكنولوجيا والمالية وقطاعات الطيران والدفاع. ( The data are compelling.) البيانات هي مقنعة. كل هذا على الرغم من أرباح عالية. . بخلاف فهم أن الناس يدفعون الكثير لمنتجاتها ، ولكم أن تتخيلوا لو استثمر جزء كبير من هذا التحرك على تصنيع منتجاتها من الدول الأجنبية إلى الولايات المتحدة. . ويمكن خلق عدد هائل من وظائف جيدة هنا. ? ما كان الجمهوريون القيام به ، خاصة وأنها تستخدم للأزمة الراهنة المحيطة الحاجة إلى رفع الحد الأدنى للحصول الدين الوطني تخفيضات كبيرة في الانفاق الاتحادي تؤثر على الأميركيين العاديين ، ومنع فرض ضرائب أعلى للقوات الجشعين الأغنياء والشركات؟ . ما من طريقة أفضل للمطالبة زورا وتفترض باستمرار أن تلك التي ينبغي أن تدفع ضرائب أعلى هي بالضبط تلك التي تخلق فرص العمل ، وأنها لن تفعل ذلك إذا تعرضت لفرض ضرائب أعلى. . في الحقيقة ، هذا هو كذبة جريئة. . وقد أغنى الأميركيين يدفعون ضرائب أقل في العديد من العقود وأرباح الشركات كانت هائلة ، وهذا الواقع كان واضحا على الإطلاق أي أثر إيجابي على البطالة والبطالة المقنعة التي تعاني منها لا يقل عن 30 مليون أميركي وأفراد أسرهم. . نعود إلى عصر ما بعد الحرب العالمية الثانية عندما أغنى الأميركيين دفع ضرائب عالية جدا ، وتكتشف أنه تم توفير فرص العمل والثروة توزيعا عادلا في وفرة. . ويلزم وضع سياسات حكومة مناسبة لمنع الكسور جنائيا كبيرة من ثروة البلاد تسير على معظم النخب الجشع والأنانية. . هذه ليست دولة غنية أن الجمهوريين دعم أغبياء جدا ، بل قد غسلت أدمغتهم من دفق مستمر من الأكاذيب والدعاية الجمهوري التي يتم استخدامها لخدمة مصالح الأغنياء والشركات مع دعم الجمهوريين الكثير من المال. . وقد ثبت أن العائد على الاستثمار لديها أكثر من كافية لتبرير المدخلات التي لا نهاية لها من الاموال للجمهوريين. . نحن سوف نرى قريبا على الارجح الرئيس أوباما والجمهوريين في كهف المعطي كثيرا ما يريدونه. . وسوف يكون هناك تخفيضات كبيرة في البرامج الاتحادية والتي ستضع الملايين من الاميركيين في عدم الاستقرار الاقتصادي حتى أكثر خطورة وألما. . وسيكون هناك على الارجح زيادة إلا أقل القليل في الضرائب على الأثرياء والشركات. . يمكن لجميع الرعاية الطبية ، المساعدة الطبية والضمان الاجتماعي أن تقطع في السبل التي تضر كثير من الناس. . ويكمن يجري تغذيته باستمرار للجمهور. سوف تكون ذكية بما فيه الكفاية لرؤيتها على حقيقتها؟ . كلما كنت تواجه هذا القبيح ، واقع مقلق ، أكثر حرجا سوف تكون حول النظام السياسي في الولايات المتحدة ، ونأمل ، وأكثر ميلا سوف تكون لوقف التصويت لأي الجمهوريون أو الديمقراطيون ، والمشاركة في ديمقراطيتنا الوهمية [/font][/b][/right]
[right][/size][/font][/b][/right]